نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
11 نتائج ل "ناصر، أمجد، 1955- مؤلف"
صنف حسب:
الخروج من ليوا ؛ يليه في ديار الشحوح
يس هدف هذه الرحلة أبعد من تقليب صور العادي في نظر المقيمين في المكان، فلن اكتشف أرضا لم تطأها قدم من قبل ولن أقطع البلاد طولا وعرضا على ظهر ناقة كما فعل رحالة أجانب في فترة التحول من بيت سعف النخيل إلى بيت الباطون والحجر ومن الجمل إلى سيارة الدفع الرباعي ومن القلة في كل شيء إلى وفرة حولت المكان معرضا مفتوحا لكل ما ينتج في العالم هذا ما يقوله الشاعر والكاتب الأردني أمجد ناصر في كتابه هذا حيث يأخذك بقلم شاعري متمكن وعين يقظة في رحلة في ماضي (أبو ظبي) وحاضرها وفي رؤوس الجبال مازجا بين التاريخ والحاضر المكان الأول والمدينة الحديثة الإجتماعي والحس الشعري بخلجات الرمل والأعشاب.
خبط الأجنحة : Flight of wings = سيرة المدن والمقاهي والرحيل
يتحدث المؤلف (أمجد ناصر) في هذا الكتاب (خبط الأجنحة) عن خيبته في عمان وملامحها بعد 14 عاما من الغياب، ويقوم بمزج السيرة الذاتية بالسيرة الثقافية، ويجري الانهمام برسم خريطة العلاقات الحميمة بين الأدباء، وفق حلم جمعي بوطن حر وشعب سعيد، لكن الصورة سرعان ما تتبدى عن انهيار الأحلام وتعرض الأوطان للهزيمة والهوان والتعبئة. فالكاتب مشغول في هذه النصوص جميعا بالربط بين الهم الشخصي والهم العام، بصورة تتحول معها نصوص هذا الكتاب إلى شهادات تاريخية لخبط أجنحة جيل السبعينيات الأدبي في الثقافة العربي في متاهات الضياع والوحشة.
تحت أكثر من سماء = رحلات إلى اليمن، لبنان، عمان، سورية، المغرب وكندا = Under more than one sky : travel stories
هاجس هذه الكتابات هو تسجيل الكاتب رحلاته التي قام بها إلى اليمن، لبنان، عمان، سورية، المغرب وكندا، وهي كتابات تذهب إلى مدى أبعد سواء في الأمكنة أو من ما تطرحه هذه الأمكنة وشخوصها وسياقاتها التاريخية والاجتماعية والثقافية من أسئلة، وذلك انطلاقا من رؤية ذاتية تنحاز وتتعاطف، بل وتتورط، في تبني السؤال وإعادة طرحه. إلى جانب ذلك فصاحب الرحلات هذه يحتفي بالمكان وشخوصه مجرد المرور بها (حتى عندما يكون للرحلة غرض آخر) مرور الكرام. إنها محاولة للتوقف في المكان وأمامه والإنصات إلى أصواته الكبيرة والصغيرة على السواء، في هذه الكتابات يشير إلى صعوبة عبور المكان العربي، كما كان يفعل أسلافنا العابرون الكبار في جغرافيا واقعية مترامية الأطراف وأخرى متخيلة لا يحدها حد. فنحن نعيش اليوم في عالم عربي استوت فيه الحدود على نحو قاطع وسيبحث بالأختام والأعلام والأناشيد الوطنية، فالسفر في جواز عربي في المكان العربي هو كالسفر بين عوالم منفصلة ومتباعدة ترمق بعضها البعض شزرا، هذا إن لم يصل التنافر بينها إلى حد العداء السافر. ولعل هذا يفسر (جزئيا على الأقل) ضآلة، إن لم نقل انعدام، كتابة الرحلة عن العالم العربي بأقلام أبنائه.
خبط الأجنحة : سيرة المدن والمنافي والرحيل
عن الكتاب يقول الدكتور صبري حافظ \"فالكتاب سجل تجربة طويلة مع الغربة ولكنه، في الوقت نفسه، سجل تجربة خبط أجنحة الشاعر في فضاء التحولات العربية والذاتية معا، والتحول من فضاء الغربة الجغرافية إلى مفازة الغربة المعرفية، فهو في مستوى من مستويات الخطاب فيه نص سردي، الأنا الساردة فيه هي موضوع السرد ومدار اهتمامه، حتى لو بدا أنها مشغولة عن ذاتها، بما هو عام ومصيري.
حياة كسرد متقطع : بيروت-2004
تسجل هذه المجموعة نقلة مميزة، وذات أهمية خاصة، ليس في سياق تطور تجربة أمجد ناصر الشعرية الشخصية فحسب، بل على صعيد تطورات قصيدة النثر العربية المعاصرة بصفة أعم، وفي تفصيل مركزي بالغ الحساسية وشديد الإشكالية هاجس الشكل إجمالا، وقلق الشكل الراهن تحديدا. ولم يعد خافيا الآن وقد انقضت أربعة عقود ونيف على ولادة \"قصيدة النثر\" العربية، أن الشكل الذي يسقط الوزن ويعتمد النثر ولكنه يحافظ على تقطيع للأسطر شبيه بشكل \"قصيدة التفعيلة\"، وقع أسير الرتابة والتماثل، وبات ساكناً جامداً محافظاً، وهو الشكل الذي رفعت له رايات التجديد والتجاوز والحداثة.
حيث لا تسقط الأمطار : رواية
هذه الرواية سيرة إنسان مغترب ينقسم إلى نصفين : يونس وأدهم ؛ وسيرة جيل من المثقفين العرب، حمل أحلاما واسعة انتهت إلى الخيبة. هذا كتاب عن الحب والفقدان ولوعة الزمن، وهو تتويج لسيرة الشاعر أمجد ناصر الإبداعية الطويلة، التي تمحو الحدود بين أجناس الكتابة المختلفة. سحر هذا النص يكمن في التباساته وفجواته، وفي المثنى الذي يتوهج فيه، جاعلا من السرد الروائي بنية محكمة تكتمل بالنقصان، وتنتشي بحنين لا يسقط في غواية الحنين، بل يشرب مرارته حتى الثمالة، عودة البطل إلى بلاده تأخذنا في رحلة إلى عالم تنتفي فيه الفروق بين الحقيقة والخيال، وبين الذاكرة والحلم.
حياة متوسطية وعندما تكون في بلاد ماركيز /‪‪
سرد الشاعر أمجد ناصر 1955-2019، في كتابه “حياة متوسطية… وعندما تكون في بلاد ماركيز” الصادر عن وزارة الثقافة الأردنية 2019، والذي كان قد صدر عن مطبوعات مجلة دبي الثقافية عام 2012 المحتجبة، سيرة رحلات وأسفار قام بها إلى بعض دول حوض البحر الأبيض المتوسط، وبلدان أمريكا الجنوبية، وخاصة بلد غابرييل غارثيا ماركيز أبو “مائة عام من العزلة”. إذ يبدأ رحلته من إيطاليا ومن مدينة“ أمالفي” حتى يصل إلى كولومبيا ويختمها في بلدة ”بابلو أسكوبار”. أمجد ناصر يكتب عن رحلاته التي قام فيها بنشاطات ثقافية دعي إليها في هذه البلدان، كمن يكتشف-يكشف عن التاريخ الروحي للناس، بوصفهم مخلوقات عقلانية وليس مخلوقات بدائية، تتحكم غرائزهم في سير أعمالهم. فها هم من إيطاليا إلى كولومبيا قد عمروا، أشادوا عمارة وضعوا فيها أفكارهم، ومبادئهم، ورغباتهم المادية والروحية. طبعا أمجد في رحلاته لا يصور الجوانب المرعبة من الحياة حياة الناس، مصائب ورزايا وبلايا. بل يصور شهوتهم إلى الحياة، وبعضا من صراع الإنسان مع مصيره. بالتأكيد لا يكتب عن ما هو خارق، بل عن العادي من تصرفات الناس وطباعهم. هو لا يكتب مسرحية، ولكنها أحداث، سلوكيات، صور لمشاهداته، لإقامة الناس في (الوجود). طرق معاشهم وكيف يتعاملون مع الحاضر ما يسقط وما يظل، وكيف يجري إلى المستقبل. أمجد ناصر في “حياة متوسطية…وعندما تكون في بلاد ماركيز” يفتش عن حيوية، عن رشاقة الناس في المدن التي زارها، رشاقتهم الجسدية والعقلية، فنرى بعض التراجيديا فيما يصف وينشئ، شاعرا وناقدا، لأنه في جانب مما يرويه يتحدث عن الشقاء، شقاء الإنسان في مكابداته الحياتية‪‪‪
الكتابة عند التخوم : \الذات الراوية هي الرواية\
الكتاب فيه إطلالات واسعة وعميقة فيما يخص القصة والرواية وعلاقتهما بالأجناس الأدبية الأخرى ومنها الشعر، هذا بالإضافة للعديد من ملامح وصور الطرح الأدبي واللغوي وبأوجه مختلفة تلتقي حيناً وتتباين أحيانا اخرى تحت وطأة الأسئلة المحيرة والنافذة تجاه الغايات والمضامين، والتي يستمر المؤلف باطلاقها من حين إلى آخر. وقد جاء الكتاب مقسما إلى أربعة أقسام ؛ الأول عن الرواية، وفيه تسلل الكاتب إلى علاقة الرواية والتاريخ من حيث التناص والتأويل، وإلى ما أسماه بـ شعرية الرواية الحديثة، في إطار الذات المجروحة والعالم المفكك، وكذلك تسلل إلى مناقشة الغاية من كتابة الرواية في \"نكتب لنكون\"، مختتماً القسم الأول بأسئلة \"الرواية المضادة\". أما القسم الثاني فخصصه الكاتب للحديث عن القصة القصيرة تحت عناوين مختلفة منها \"الثابت قيد، والمتغير حرية\" و\"قصة القصة، أم قصة السؤال؟\"، في حين جاء القسم الثالث تحت عنوان \"الكتابة شهوة التحقق\" وفيه استغرق المؤلف حديثا مطولا عن قضايا الكتابة والإبداع واللغة، ليأتي القسم الرابع والأخير حاملا عنوانا دالا على ألوان مختلفة من الأقلام والإبداعات الخاصة التي أثارت حفيظة المؤلف أدبياً ونقدياً وروائيا، ذاك هو عنوان \"وجوه\" والذي استحضر فيه الكاتب أسماء عدة منها : أمجد ناصر، تيسير سبول، يوسف إدريس، سليمان عويس، سيمون دي بوفوار، وغيرهم.